الوحدة الثانية الاحاديث مقررات 1
محتويات ثانيًا الاحاديث كتاب الحديث 1 اول ثانوي
الحديث الأول : « مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم .
الحديث الثاني : « من سن في الإسلام سنة حسنة .
الحديث الثالث : « إن الحلال بين وإن الحرام بين.
الحديث الرابع : « سبعة يظلهم الله في ظله .
الحديث الخامس : « من عادى لي وليا .
الحديث السادس : « لن ينجي أحدا منكم عمله » .. « سددوا وقاربوا .
الحديث السابع : « مثل المؤمن كمثل خامة الزرع .. ومثل الكافر كمثل الأرزة صماء معتدلة .
الحديث الثامن : عن حمران أنه رأى عثمان بن عفان دعا بوضوء فأفرغ على يديه من إنائه، فغسلهما ثلاث مرات .
الحديث التاسع : حديث مالك بن الحويرث رسالة « وصلوا كما رأيتموني أصلي » .
الحديث العاشر : « إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا .
الحديث الحادي عشر : « الفطرة خمس .
الحديث الثاني عشر : « أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا .
الحديث الثالث عشر: أن رجلا قال للنبي ﷺ : أوصني ، قال : « لا تغضب .
الحديث الرابع عشر: كان رسول اللہ ﷺ يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها .
الحديث الخامس عشر : « اجتنبوا السبع الموبقات » .
ج 1 : قال ابن تيمية رحمه الله : كل من كان مؤمنا تقيا كان لله ولبا ، وهم على درجتين : السابقون المقربون ، وأصحاب اليمين المقتصدون ،
كما قسمهم الله تعالى 0 والطريق إلى ولاية الله تعالى في أمرين هما :
1- التقرب إلى الله تعالى بالفرائض 0
2 – التقرب إلى الله تعالى بالنوافل 0
ج 5 : من فوائد الحديث : 1
– وجوب التقرب إلى بالفرائض التي أوجبها الله على العبد ليكون من أولياء الله الذين يحبهم ويدافع عنهم 0
2- التقرب إلى الله بالنوافل منها فعل المستحبات وترك المكروهات 0
3- البعد عن كل شيء حرمه الله 0
ج 4 : المؤمن يصبر على البلاء لأنه يعلم الأجر على الصبر فأمر المؤمن له
كله خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له
، أما الكافر لا يصبر على البلاء كما أخبر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وشبهه في هذا الحديث بالشجرة الصلبة التي تكسر إذا أتى عليها الريح 0
الوحدة الثانية الاحاديث مقررات 1
ج 2 ث – الوضوء غير صحيح لأنه ترك الموالاة في غسل الأعضاء وهي من فروض الوضوء 0
ج 2 : الأذان لكل جماعة واجب والدليل على ذلك من الحيث قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم )
ج 3 : الموضع من الحديث الذي يظهر فيه التقدير والاحترام للكبير قوله صلى الله عليه وسلم : ( وليؤمكم أكبركم )